الأحد، 27 يوليو 2008

دفاع وهجوم

مختلفا منذ البداية .. مقاومًا كل الظروف رغم سوء الطالع .. تجتاحني نزعات شيطانية نحو الهدم أكثر من تلك التي تدفعنى إلى البناء!!

في طفولتي كانت حكاية.. أطرافها كل الحاضرين والغائبين عن محيط ناظريّ .. لكل منهم دور مرسوم لا يحيد عنه ولما لا فأنا كاتب السيناريو والحوار والمخرج ومصمم مشاهد الرعب!!!

تعلمت الدفاع عن كل ما أمنت به وفي مرحلة لاحقة تعلمت الهجوم .. واليوم لم تتغير الحال فمازلت أهاجم وأدافع .. لم يتغير فقط سوى الأعداء وساحات المعارك!!

ليست هناك تعليقات: